اقتصاد

وزير المالية : الرهان العملى والأنجح على القطاع الخاص فى سد الفجوة التمويلية بين قدراتنا وأحلامنا

القاهرة: «السفير»

فرص واعدة ومتنوعة ومحفزة للقطاع الخاص … للاستثمار بقوة في تحول الاقتصاد الأخضر

 

 

تم تقديم الحكومة إلى القطاع الخاص .. خطة طموحة للغاية للاستثمار في مشاريع الطاقة الجديدة والمتجددة حتى عام 2030

 

 

نتطلع إلى توطين متطلبات الإنتاج لهذه الصناعات … في ضوء رؤية واضحة وجذابة للمستثمرين المحليين والدوليين

 

حوافز إضافية لإنشاء بيئة متكاملة للاستثمارات الخضراء وتحويل مصر إلى مركز صناعي وتصدير لأفريقيا

 

 

تحويل الديون إلى استثمارات متكاملة ومستدامة وتمويل … “عنصر حاسم” في تحقيق أهدافنا التنموية

 

إعادة هيكلة أدوات التمويل لتصبح أكثر استجابة للقطاع الخاص من أجل دفع مسار التنمية والاستثمار

 

 

دمج “المناخ والاستدامة” في سياساتنا المالية … حتى نحقق طفرة ملموسة

 

 

زيادة حجم تمويل الاستثمار مع الميزانية الجديدة للمشاريع الخضراء مع البعد التنموي

 

 

تخصيصات كافية لتمويل جميع حوافز الاستثمار وتحول الطاقة الخضراء وأكثر كفاءة

 

 

الوقت عنصر حاسم .. في إدارة الشؤون المالية العامة للدولة .. ونفكر دائمًا في رؤية مستقبلية أكثر شمولاً

 

 

نحن نعمل على تحديد المخاطر المالية والتعامل معها … ودراسة متكاملة سنويًا للتعامل مع المخاطر ، بما في ذلك تداعيات المناخ

 

لدينا أدوات تمويل خضراء خضراء وخارجية .. سنواصل رحلتنا الممتدة في التنمية المستدامة

 

 

أكد أحمد كاجوك ، وزير المالية ، على أن الرهانات العملية والأكثر نجاحًا على القطاع الخاص في سد فجوة التمويل بين قدراتنا وأحلامنا ، موضحة أن هناك فرصًا واعدة ومتنوعة ومتنوعة ومحفزة للاستثمار في الإنتاج الجديد وتجديدها في عام 2030 ، وقد قدمت هذه الإنتاج الإجمالي في مجال الإنتاج ، وتجهيزنا في الإنتاج ، وتجديدها في الإنتاج ، وتجهيزنا في الإنتاج ، وتجهيزنا في الإنتاج ، وتجهيزنا على تجديد الإنتاج ، وينشملنا في تجديد الإنتاج ، وتجهيزنا على تجديد الإنتاج ، وتجهيزنا على تجديد الطاقة. الصناعات في ضوء رؤية واضحة وجذابة للمستثمرين المحليين والدوليين.

نحن نعمل على حوافز إضافية لإنشاء بيئة متكاملة للاستثمارات الخضراء ، وتحويل مصر إلى مركز للتصنيع والتصدير إلى إفريقيا ، مع الإشارة إلى أهمية تحويل الديون إلى الاستثمارات والتمويل المتكامل والمستدام بالإضافة إلى عنصر حاسم في تحقيق أهدافنا التنموية.

وأضاف أننا على استعداد لإعادة هيكلة أدوات التمويل من أجل أن نصبح أكثر استجابة للقطاع الخاص من أجل دفع مسار التنمية والاستثمار ، مع الإشارة إلى دمج “المناخ والاستدامة” في سياساتنا المالية حتى نحقق طفرة ملموسة في هذا الصدد.

أوضح الوزير أن حجم تمويل الاستثمار قد تم زيادة في الميزانية الجديدة للمشاريع الخضراء مع بُعد تنموي ، وهناك مخصصات كافية لتمويل جميع حوافز الاستثمار وتحول الطاقة الخضراء والأكثر كفاءة.

وأكد أن الوقت هو “عنصر حاسم” في إدارة المالية العامة للدولة ، ونحن نفكر دائمًا في رؤية مستقبلية أكثر شمولاً ، ونحن نعمل على تحديد المخاطر المالية والتعامل معها ، مع مراعاة دراسة متكاملة سنويًا للتعامل مع المخاطر ، بما في ذلك تداعيات المناخ.

أشار كوك إلى أن لدينا أدوات تمويل خضراء داخلية وخارجية ، وسنواصل رحلتنا الممتدة في التنمية المستدامة.

لمطالعة المزيد: موقع السفير وللتواصل تابعنا علي فيسبوك السفير و يوتيوب السفير .

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى