رياضة

عاجل| تفاصيل خطيئة تقنية الفار بـ «البريميرليج».. كشفها خبير تحكيمي بعد 72 ساعة

القاهرة: «السفير»

يعتقد كيث هاكيت، الرئيس السابق للجنة الحكام المحترفين بالاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، وحكم الدوري الإنجليزي الممتاز، أن تقنية حكم الفيديو المساعد ارتكبت خطأ عندما تدخلت وطالبت بمنح أستون فيلا ركلة جزاء يوم السبت. يوم 23 نوفمبر أمام كريستال بالاس.

ص>

 

وفي حديث حصري لموقع “فوتبول إنسايدر” اليوم الثلاثاء، اعترف بأن كيث هاكيت قال إنه لا يعتقد أنها ركلة جزاء “على الإطلاق”، مشيراً إلى أن هذا كان أيضاً قرار الحكم تيم روبنسون، لكن حكم VAR قرر في النهاية أن ويل كان هيوز يقف على كعب ليون بيلي.

< p> 

واضطر روبنسون إلى مراجعة تقنية الفار على الشاشة لتقييم الوضع قبل أن يمنح فريق “أستون فيلا” فرصة ذهبية من مسافة 12 ياردة.

 

وفي النهاية أهدر يوري تيليمانس ركلة الجزاء، حيث تصدى لها حارس كريستال بالاس، لكن لم يكن من المفترض أن يحصل أستون فيلا على ركلة جزاء.

 

وقال هاكيت لموقع Football Insider: “لا أعتقد أن هذه كانت ركلة جزاء على الإطلاق، ولا أعرف من نفذها”. من أين حصلوا على هذا؟

 

وتابع: “أولا الحكم في وضع جيد للغاية وحكم أن هذه ليست ركلة جزاء. لماذا جاء حكم VAR ليحتسبها ركلة جزاء؟ ؛.

 

فيما يعرف من شاهد المباراة أن السبب هو تدخل حكم VAR بشكل غير صحيح في أمر يعتبر واضحا وواضحا، و”أتمنى أن يلجأ الحكام بعد أن اتخذوا القرارات الصحيحة فيما يتعلق بتقنية VAR والتزموا بها”. القرارات.

 

يُشار إلى أن كريستال بالاس تعادل مع أستون فيلا بنتيجة 2-2 في المباراة التي جمعتهما اليوم السبت على ملعب “الرياض”." "فيلا بارك" معقل فيلاز، في الجولة الثانية عشرة من الدوري الإنجليزي.

أستون فيلا vs كريستال بالاس

وسجل إسماعيلا سار الهدف الأول لكريستال بالاس في الدقيقة 4، قبل أن يتعادل أولي واتكينز لأستون فيلا في الدقيقة 36.

وفي الدقيقة 45 أهدر يوري تيليمانس ركلة جزاء لصالح أستون فيلا، ليمنح كريستال بالاس التقدم عن طريق ديفيني في الدقيقة 1+45، وفي الشوط الثاني سجل روس باركلي هدفا. وتعادل أستون فيلا في الدقيقة 77.

وبهذه النتيجة رفع أستون فيلا رصيده إلى 19 نقطة، ليحتل المركز السابع في ترتيب الدوري الإنجليزي، فيما بقي كريستال بالاس في المركز الثامن عشر برصيد 8 نقاط.

لمطالعة المزيد: موقع السفير وللتواصل تابعنا علي فيسبوك الدبلوماسي اليوم و يوتيوب الدبلوماسي اليوم.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى