منوعات
«معهد الإمارات المالي» يؤكد على تعزيز التوطين في القطاع المصرفي

دبي: “الخليج”
عقدت اللجنة الاستشارية للقطاع المصرفي اجتماعها الثالث في دبي في مقر معهد الإمارات المالي، بحضور أعضاء اللجنة من مديري الموارد البشرية في البنوك الرائدة العاملة في الدولة.
وعقد اللقاء بحضور الدكتورة فاطمة الحمادي مديرة مسؤول التصميم التنظيمي في مصرف الإمارات المركزي – رئيس اللجنة الفنية في المعهد، ومحمد الزرعوني نائب رئيس اللجنة نائب أول الرئيس ومسئول الموارد البشرية بسيتي بنك وأعضاء اللجنة.
ويأتي اللقاء في إطار الجهود المستمرة لتعزيز التعاون وتطوير القطاع المالي في الدولة، وتم خلاله مناقشة الخطة التدريبية السنوية للمعهد للعام 2024، والتي تقدم مجموعة واسعة من البرامج التدريبية والأكاديمية المصممة لتلبية الاحتياجات البنوك وشركات التأمين والقطاع المصرفي والمالي، مع التركيز على الاستراتيجيات المستقبلية لتعزيز القطاع المالي. والخدمات المصرفية، وهو ما يتماشى مع توجيهات حكومة الإمارات العربية المتحدة لزيادة تمثيل المواطنين في القوى العاملة. وتهدف الخطة إلى تجديد مهارات المهنيين الإماراتيين وتوسيع نطاق مساراتهم المهنية من خلال تحسين مهاراتهم وكفاءاتهم.
كما استعرض اللقاء آخر الإنجازات والنتائج التي حققها بنجاح برنامج “إثراء” لتوطين القطاع المالي في المرحلة الأولى والذي يهدف إلى تدريب وتوظيف 5000 مواطن ومواطنة في المناصب القيادية والحيوية في القطاع المصرفي والمالي من خلال 2026. كما تمت مناقشة خطة المرحلة الثانية من برنامج “إثراء”. التخصيب” وسبل تنفيذه وجدوله الزمني. وقالت نورة البلوشي، مديرة معهد الإمارات المالي: «سنواصل العمل الجاد مع الجهات المعنية والمختصة لضمان استدامة وازدهار القطاع المالي في الدولة، ونسعى بالشراكة مع شركائنا الاستراتيجيين» لتحقيق أهداف برنامج إثراء لتوطين القطاع المالي. ونؤكد التزامنا بتقديم كافة الخطط والحلول التي تدعم القطاع مع التركيز على تعزيز الكوادر الوطنية من خبراء المستقبل في القطاع المالي وتحقيق التميز في البرامج التدريبية المتخصصة وتوفير التأهيل المهني المتقدم المدعم بأهم وأحدث الشهادات العالمية “.
ويعمل المعهد سنوياً على تصميم خطة تدريبية متكاملة بهدف إكساب المهنيين الإماراتيين المهارات وصقلهم في مختلف المجالات المصرفية ومساعدة القطاع على الوصول إلى أهدافه السنوية في مجالات التوظيف والتدريب، وهو ما يشكل خطوة أخرى ضمن التزام المعهد لدعم جهود التوطين في دولة الإمارات العربية المتحدة.
عقدت اللجنة الاستشارية للقطاع المصرفي اجتماعها الثالث في دبي في مقر معهد الإمارات المالي، بحضور أعضاء اللجنة من مديري الموارد البشرية في البنوك الرائدة العاملة في الدولة.
وعقد اللقاء بحضور الدكتورة فاطمة الحمادي مديرة مسؤول التصميم التنظيمي في مصرف الإمارات المركزي – رئيس اللجنة الفنية في المعهد، ومحمد الزرعوني نائب رئيس اللجنة نائب أول الرئيس ومسئول الموارد البشرية بسيتي بنك وأعضاء اللجنة.
ويأتي اللقاء في إطار الجهود المستمرة لتعزيز التعاون وتطوير القطاع المالي في الدولة، وتم خلاله مناقشة الخطة التدريبية السنوية للمعهد للعام 2024، والتي تقدم مجموعة واسعة من البرامج التدريبية والأكاديمية المصممة لتلبية الاحتياجات البنوك وشركات التأمين والقطاع المصرفي والمالي، مع التركيز على الاستراتيجيات المستقبلية لتعزيز القطاع المالي. والخدمات المصرفية، وهو ما يتماشى مع توجيهات حكومة الإمارات العربية المتحدة لزيادة تمثيل المواطنين في القوى العاملة. وتهدف الخطة إلى تجديد مهارات المهنيين الإماراتيين وتوسيع نطاق مساراتهم المهنية من خلال تحسين مهاراتهم وكفاءاتهم.
كما استعرض اللقاء آخر الإنجازات والنتائج التي حققها بنجاح برنامج “إثراء” لتوطين القطاع المالي في المرحلة الأولى والذي يهدف إلى تدريب وتوظيف 5000 مواطن ومواطنة في المناصب القيادية والحيوية في القطاع المصرفي والمالي من خلال 2026. كما تمت مناقشة خطة المرحلة الثانية من برنامج “إثراء”. التخصيب” وسبل تنفيذه وجدوله الزمني. وقالت نورة البلوشي، مديرة معهد الإمارات المالي: «سنواصل العمل الجاد مع الجهات المعنية والمختصة لضمان استدامة وازدهار القطاع المالي في الدولة، ونسعى بالشراكة مع شركائنا الاستراتيجيين» لتحقيق أهداف برنامج إثراء لتوطين القطاع المالي. ونؤكد التزامنا بتقديم كافة الخطط والحلول التي تدعم القطاع مع التركيز على تعزيز الكوادر الوطنية من خبراء المستقبل في القطاع المالي وتحقيق التميز في البرامج التدريبية المتخصصة وتوفير التأهيل المهني المتقدم المدعم بأهم وأحدث الشهادات العالمية “.
ويعمل المعهد سنوياً على تصميم خطة تدريبية متكاملة بهدف إكساب المهنيين الإماراتيين المهارات وصقلهم في مختلف المجالات المصرفية ومساعدة القطاع على الوصول إلى أهدافه السنوية في مجالات التوظيف والتدريب، وهو ما يشكل خطوة أخرى ضمن التزام المعهد لدعم جهود التوطين في دولة الإمارات العربية المتحدة.
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر

